~ [ بـيـن المطـرقـة و السِـنـدان مـن تختــار أمــك ام زوجـتــك ] ~ للنقـــــاش ,

السلام عليكم أخواني أعضاء المنتدى السلام عليكم يا مشرفين

كيف حالكم وصحا فطوركم

كما تعلمون أيها الأعضاء الأعزاء إن الله شرع لنا مبادء هي مبادء الإسلام

يجب القيام بها ليكون ديننا مكتملا والكمال لله عز وجل

ومن هته المبادء الزواج

لكن هدا الزواج في بعض الأحيان يكون لنا عائقا وخاصة بالنسبة لأدم

فهناك من يتزوج مع أمه أي في منزل واحد

فتحدث مشاكل بين الزوجة وأم أدم

فيبقى أدم حائرا من يختار

أمه أم زوجته

أمه التي ربته وقامت به لسنوات عدة من عمره وكانت تحلم برؤيته متزوجا لديه أحفاد ينادونها

يا جدتي العزيزة

أما زوجته

أم أولاده شريكة حياته معها كل مستقبله وربة بيته

كيف سيفعل أدم

.....أسئلة نقاشية...

1. إدا كنت مكانه من ستختار وكيف ستتعامل مع الطرف الثاني
2. هل تفضل الزواج في بيت أمك وأبيك
3. لمادا ستختار أمك ولمادا ستختار زوجتك
4. مساحة حرة لإبداعاتك

موضوع مهم للغاية وارى ان حق لي المشاركة كعضوة لا ادري ان كان الموضوع خاص بالشباب فقط ام يحق للصبايا التعبير عن رايهم ايضا
اود المشاركة واقول ان الام بالمرتبة الاولى
لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: امك ثم امك ثم امك ثم ابوك
لاحظوا تركيز على كلمة الام وايضا الجنة تحت اقدام المهات وايضا ان من يعصي امه فهو عاق وعليه قد يكسب غضب الله عليه بدل رضاه عليه ولن يفلح في حياته مهما فعل ان لم يكسب رضا الوالدة والله تعالى
الزوجة من حقه ايضا ان يوافيها حقها لا اقول ان يظلمها ولكن يراعي شعور امه ايضا

السلام عليكم
جزاكي الله كل الخير على هذا الموضوع واريد ان اعطي رأي فيه لانني قد وقعت في هذه المشكلة في يوم من الأيام

اريد ان اقول لكل شاب اذا تعرض لهذا الموقف واراد ان يختار بين امه وزوجته؟فليختار ولكن بما يرضي الله اي ان يحكم بالعدل بين الإثنين لان ليس كل ام ربت عادلة في التعامل مع زوجة ابنها وليس كل زوجة تتعامل مع حماتها ايضا بما يرضي الله فلا يقف الا مع الحق فأحيانا فعلا تكون هي الام التي ربت وعلمت وسهرة وتكون الظالمة ايضا لاختيار ابنها لزوجته واحيانا بالعكس فيعامل الاثنين بما يرضي الله ولا ينسى ايضا زوجته التي تكون شريكته وام اولاده ونصفه الآخر .....وحرام ان يظلمها.....

هذا رأي من تجربتي السابقة مع خطيبي وللاسف انه لم يحكم بالعدل رغم انه متأكد انني كنت مظلومة فهل هذا يرضي الله؟
شكرا