المستقبل

زائر

عندما تُقبل المستقبل شوقا .. لأزاهيره

عندما تحن مذكراتي ان تلامس ذكرياتي التي كانت بدربي المموج

استرجع اللآلآلآلآم لحظة لحظة ..!!

ادخل بدوامه مظلمة

ومساكن مهجورة

وجثث بلا أرواح..؟

كانت هنا ولكن ذهب أصحابها بين حنايا البين ..

عندما تتلون ذكرياتي بدمعها وامسحها ببريق المنديل المنجد والمبتسم في ليلي الساكن ..

يمسح تلك الدخيلة بعالمي.. ويعاتبها على انسيابها ..

ولكن لكل راحل قصه .. وختام كل قصه دمعه .. أو طعنه ..

ذكريات لو نسجت بها حرفا لبكى قلبي قبل ان ترسو عيوني ببحر دمعها.. السابق ..

عندما تلامس تلك الذكريات وجداني لا أجد الا أني اشتد عزما على خوض هذه الحياة فستفاجأأأأني الحياة بكنز فأما ان أضيعه وإما ان احتفظ به ..

لعل دروب الحياة شاسعة ومحطاتها مليئة بالمفاجااااااة .؟

ولكل مع كل محطة نسخت على جدران هذا القلب كانت لي قصه مع الشجن والحزن .. وأخرها الفراق ..!!

فكاان الفراق هو ندي وند البشر ..!!

فأصحو مع صديق

ويفارقني صديق

ويضيق بي ذرعا صديق

ويشتد بي حبا صديقا

فعلا شي غريب ..!!!

ولكن حين تقبل الذكريات شوقا ..

اخبروني مع العمل ..!!

عندما تكون الذكريات أمامي

أين المفر ..!!

عندما تؤلمني سنين الوجد . هما

اخبروني هل اجن ْ ..!

ولكن ..

دعوني أقف ..

عندما

أقابل كنزي واحتفظ به في قلبي وبنض أحاسيسي ..

لا يكون للذكريات سوى اطلالال باهته ..

وهنا سوف تقبل المستقبل شوقا ..

لأنك على علم ان لحظاتك مع رفيقك المنتظر ..

ستكون

راائعه ..

وستتغير مجرى الذكريات

من

دمعه

الى ااامل وكله بسمه

فعلا هي كنزي ..

وهي من حطمت بدررها افااق همي

وبنت بقلبي قلالاع

الحب مسكنها

والشوق حراسها ..

فعلا

هي كنزي ..

وانا افتخر بذلك ..

هي

بقلبي.. وإذا تريدون معرفتها..

فهي بعالمي متمركزة ..

هي..

!!!!!!! الكون وإحساسه ..

وستظل خربشه في وااقعي ..

هي اكبر من اي كلمة ..

دمتي بكل خير ..

يا كنزي ..